الأطفال الأكثر عرضة لانتهاك حقوق الحماية – الوصف
يساعد فهم الهشاشة التاريخية والمرتبطة بالسياق على تطوير خطط وبرامج وسياسات أكثر استجابةً لاحتياجات الفئات الأكثر عرضة. وأثناء استكشاف التدخلات البرمجية في كلا القطاعين، ضع في الاعتبار الأسئلة التالية:
- كيف تؤثر الظروف والتجارب المحددة لكل فئة سكانية معرضة للخطر على قدرة الطفل على الوصول إلى التعليم والمشاركة فيه بأمان وبشكل كامل؟
- ما هي العوائق أو التحديات المحددة التي تمنع أو تحدّ من الوصول والمشاركة؟
- هل تستطيع التدخلات التعليمية الحالية تلبية احتياجات الحماية والتعلّم لدى الأطفال دون الحاجة إلى مدخلات إضافية، أو مع مدخلات محدودة، أو مع مدخلات كبيرة؟ وما نوع هذه المدخلات؟
- هل تعكس السياسات الحكومية وثقافات المدرسة وبُناها التحتية بيئة مرحِّبة، وتخفّف صراحةً من مخاطر الحماية، وتعزّز المساواة الآن وفي المستقبل؟
ضع في الاعتبار الاحتياجات الخاصة للأطفال المعرّضين للخطر أدناه. وتجدر الإشارة إلى أن القائمة ليست شاملة، بل تمثل بعض الفئات الأكثر هشاشة. (لمزيد من المعلومات حول كل فئة، راجع الملحق 3 في مذكرة التوجيه الخاصة بدعم نهج حماية الطفل والتعليم المتكاملين في العمل الإنساني.)
في حالات الطوارئ والأزمات الممتدة، توجد فجوة تعليمية كبيرة بين الشباب غير الملتحقين بالمدارس. تُركز دراسة NORCAP هذه على نقص الفرص التعليمية المتاحة لهم. كشفت الأبحاث أن التعليم الابتدائي هو الأولوية السائدة في التعليم في حالات الطوارئ، فضلًا عن غياب الوضوح بشأن من يُعتبر "شابًا". وغالبًا ما تتجاهل...
- 153 views