تتم إدارتها من قبل: تحالف صندوق الطفل (ChildFund Alliance)، منظمة أنقذوا الطفولة، ومنظمة سواتانتراتا أبهيان (Swatantrata Abhiyan) في نيبال
مهمتنا
ضمان الاعتراف بالمصالح الفضلى للأطفال من قبل جميع الجهات الفاعلة الوطنية والدولية في حالات الطوارئ الإنسانية، وضمان إنفاذ هذه الحقوق وتضمينها في جميع آليات الاستجابة، وذلك من خلال الاستجابة القائمة على الحقوق والموجهة نحو إيجاد الحلول.
الأولويات الرئيسية لمجموعة عمل المناصرة للعام ٢٠٢٢
تسعى مجموعة عمل المناصرة لضمان الاعتراف بالمصالح الفضلى للأطفال خلال العمل الإنساني، مع التركيز بشكل خاص على:
- تعزيز أهمية ومكانة مسائل حماية الطفل في العمل الإنساني، وضمان الفهم الأمثل لقضايا حماية الطفل، وذلك في المحافل الدولية الرئيسية.
- الدعوة إلى اعتماد وتنفيذ التوجيهات والسياسات التي تدعم الاعتراف بحقوق الطفل وحماية الطفل في الأوضاع الإنسانية.
- دعم العمل الجماعي والتعاون بين المنظمات لتوفير الاستجابة المثلى للتهديدات الرئيسية التي تطال رفاهية الأطفال في مختلف السياقات الإنسانية.
المنظمات الأعضاء في مجموعة العمل
الموارد والمعلومات
تقرير | أطفال غير محميين: بيان سنوي لتسليط الضوء على تمويل حماية الطفل في العمل الإنساني – ٢٠٢١
يمكنكم قراءة الملخص التنفيذي عن هذه المبادرة باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية . يشكل الأطفال ٥٠٪ من المتضررين من الأزمات الإنسانية ويتأثرون أكثر من غيرهم بالنزاعات والأزمات. وخلال العامين ٢٠٢٠، و٢٠٢١، كان لتفشي جائحة كوفيد-١٩، والصراعات المختلفة في العالم، والتغير المناخي، كان لها جميعًا آثار غير مسبوقة على الأطفال إذ عرضت حياة الكثيرين منهم للخطر وتركتهم عرضة للنزوح والفقر والعنف...
تقرير | مازال بأمس الحاجة للحماية: التمويل الإنساني لحماية الطفل
لماذا يتم تجاهل مشكلة حماية الأطفال في السياقات الإنسانية إلى هذا الدرجة؟ وما الذي يمكننا القيام به لتوفير الحماية التي يحتاجها هؤلاء الأطفال من المخاطر والأذى؟ في عام 2019، قام التحالف الدولي لحماية الطفل في العمل الإنساني بالشراكة مع منظمة أنقذوا الأطفال ( Save the Children) ومجال مسؤولية حماية الطفل ( CP AoR)، بإصدار تقرير هام بعنوان: " مازال بأمس الحاجة للحماية: التمويل الإنساني لحماية الطفل"...
ملخص المناصرة | إعطاء الأولوية لسلامة الأطفال على الإنترنت في ظل تفشي جائحة كوفيد-19
لقد تسبب تفشي جائحة كوفيد-19 بإغلاق المدارس على نطاق واسع وتنفيذ إجراءات التباعد الجسدي، مما جعل استخدام المنصات الإلكترونية والمجموعات التفاعلية عبر الإنترنت مسألة ضرورية للحفاظ على الإحساس بالحياة الطبيعية. وفيما يلجأ الأطفال وأسرهم إلى الحلول الرقمية أكثر من أي وقت مضى بهدف مواصلة تعلم الأطفال ودعم أنشطة التنشئة الاجتماعية واللعب، فإن الأطفال الأصغر سنًا باتوا يقضون وقتًا أطول بكثير على...