المواد التي تعّرفها اتفاقية حظر استعمال وتخزين وإنتاج ونقل الألغام المضادة للأف ارد APMBC ؛ والبروتوكول الثاني المعدل لإتفاقية حظر أسلحة تقليدية معينة APII CCW؛ والبروتوكول الخامس الإضافي إلى اتفاقية حظر أسلحة تقليدية معينة Protocol V CCW ؛ واتفاقية الذخائر العنقودية CCM. وهذا يتضمن على سبيل المثال الألغام الأرضية، والذخائر غير المنفجرة، والذخائر المتفجرة المتروكة، بما فيها الذخائر العنقودية، والأجهزة المتفجرة المرتجلة IEDs ، ومدافع هاون،

والقذائف، والقنابل اليدوية، والخارطيش، والذخائر، إلخ. انظر أي ًضا الذخائر غير المنفجرة والذخائر المتفجرة المتروكة.

الذخائرالمتفجرةالتيلمتستخدمفيأثناءصارعمسلح،وتركهاأوألقاهـاطـرففيصارعمسلحولمتعدخاضعةلسيطرةالطرفالذيتركهاأوألقاها.والذخائر المتفجرة المتروكة قد تكون أو لا تكون جاهزة للانفجار أو مزودة بصمام أو مسلحة أو معدة بشكل آخر للاستخدام. انظر أي ًضا الذخائر المتفجرة والذخائر غير المنفجرة.

على مستوى البرنامج، الرصد هو عملية داخلية مستمرة لجمع المعلومات، تركز على المدخلات والمخرجات. أّما على مستوى التنسيق، فرصد الوضع والاستجابة مًعا مهم جًدا لرفع مستوى تأثير الجهود لحماية الأطفال في حالات الطوارئ. ورصد الوضع هو الجمع والتحليل المستمر والمنهجي للبيانات المتعلقة بالمخاطر، والشواغل، والانتهاكات، والقد ارت الخاصة بحماية الطفل في سياق إنساني معّين. أ ّما رصد الاستجابة فهو القياس المستمر والمن َّسق للاستجابة الإنسانية في سياق إنساني (أي

الأنشطة التي تخ ّطط لها وتنّفذها الجهات الفاعلة في المجال الإنساني). انظر المعيار 6: رصد حماية الطفل.

الرعاية التي تُقَّدم للأطفال من ِّقَبل مقّدمي رعاية ليسوا مقّدمي الرعاية الأساسيين المعتادين.

انظر رعاية ذوي القربى ورعاية الكفالة.

انظر النسخة الإلكترونية لتعريف الرعاية المؤسسية والرعاية السكنية.

رعاية، وحضانة، وحماية الطفل على مدار الساعة، من ِّقَبل شخص ليس أحد الوالَدين، تربطه بالطفل روابط عائلية أو علاقة سابقة مهمة. وتتمثل رعاية ذوي القربى غير الرسمية في أي ترتيب خاص توّفره العائلة، ويتلقى الطفل بموجبه الرعاية من أقاربه.

أّما رعاية ذوي القربى الرسمية فتصف الترتيبات التي تّم إصدار أمر بها أو التفويض بها من قبل هيئة إدارية أو سلطة قضائية؛ وهي تشمل عادة تقييًما للعائلة التي تستقبل الطفل و توفير نوع من الدعم و الرصد المستمر.

الحالات التي يحظى فيها الأطفال بالرعاية في أسرة خارج عائلتهم. تُفَهم الكفالة عادة على أنها ترتيب مؤقت، وفي أغلبية الحالات، يحافظ الوالدان الطبيعيان على حقوقهما ومسؤولياتهما الوالدية. وتدير سلطة مختصة ترتيبات الرعاية، التي يوضع طفل بموجبها في البيئة المنزلية للعائلة التي تّم اختيارها، وإعدادها، وتفويضها لتقديم مثل هذه الرعاية. وقد تتّم مارقبة هذه العائلة ودعمها بواسطة المال و/أو غير المال في هذا الأمر.

 الحضانة التقليدية أو غير الرسمية تشير إلى الحالات التي يعيش فيها الطفل مع عائلة أو أسرة أخرى قد تكون أو لا تكون بينها وبين عائلة الطفل صلة قاربة. ولا يتدخل أي طرف ثالث في هذه الترتيبات، مع أنها قد تحظى بموافقة المجتمع المحلي أو دعمه، وقد تتضمن واجبات ومستحقات مفهومة جيًدا.

 الحضانة العفوية تشير إلى الحالات التي يحصل فيها الطفل على الرعاية من إحدى العائلات من دون أي ترتيب مسبق. وهذا شائع الحصول في السياقات الإنسانية وقد يتضمن عائلة من مجتمع محلي غير المجتمع المحلي الأصلي للطفل.

 الحضانة المرتبة تشير إلى الحالات التي يحصل فيها الطفل على الرعاية من إحدى العائلات كجزء من ترتيب يقوم به طرف ثالث. وقد لا يكون هذا الترتيب مندرًجا تحت غطاء التشريع الرسمي.

عندما تتّم تلبية الاحتياجات الجسدية، والعاطفية، والعقلية، والاجتماعية الأساسية للطفل من ِّقَبل مقّدمي الرعاية له، وعندما ينمو الطفل تبًعا لمقدارته الخاصة.

انظر رفاه الطفل.

انظر رفاه الطفل.

حالة حيوية، وذاتية، وموضوعية من الص ّحة الجسدية، والمعرفية، والعاطفية، والروحية، والاجتماعية، التي يكون فيها الأطفال:

 آمنين من الإساءة، والإهمال، والاستغلال، والعنف؛ 

مستوفين احتياجاتهم الأساسية، بما في ذلك البقاء والنمو؛ 

متّصلين بمقّدمي الرعاية الأساسيين، وحاصلين على رعايتهم؛

حاصلينعلىفرصةإقامةعلاقاتداعمةمعالأقارب،والأقارن،والمعلمين،وأعضاءالمجتمعالمحلي،والمجتمعالأوسع؛ 

حاصلينعلىالفرصوالعناصراللازمةلممارسةقدرتهمعلىالمشاركةوالتأثيربحسبقدارتهمالمتطورة.

يعَّرف زواج الأطفال على أنه ارتباط رسمي أو غير رسمي يكون أحد طرفيه أو كلاهما دون سن الثامن عشر. وتعتبر كافة أشكال زواج الأطفال زواجا قسريا، فليس بمقدور الأطفال إبداء موافقتهم التامة على الزواج.

القدارت،والمقومات،والفرص،والأنشطةالمطلوبةللتمكنمنكسبلقمةالعيش.وتتضمنالمقوماتالمواردالمالية،والطبيعية،والمادية،والاجتماعية،والبشرية،على َّ

سبيل المثال: المتاجر، والأرض، والوصول إلى الأسواق أو وسائل المواصلات. ويعتبر كسب العيش مستداماً أو آمناً بالنسبة إلى الأسرة عندما تكون قادرة على التأقلم َُ

مع الصدمات والتعافي منها، والمحافظة على قد ارتها ومقّوماتها الإنتاجية أو تعزيزها.

دا، لأشخاص غير مصرح لهم بدون إذن مسبق. قد تكون هناك حدود للسرية بالنسبة إلى الأطفال تبعاًً

لمصالحهم الفضلى وإلى موجبات الإبلاغ الإلازمي.

حالة أن يكون الشخص محمًيا من الخطر، والمخاطر، والإصابات. وهي تشير إلى رفاه وسلامة الأشخاص جسدياً وشخصياً، فضلاً عن تحّررهم من الأذى الجسدي، أو البيئي، أو الاجتماعي، أو الروحي، أو السياسي، أو العاطفي، أو النفسي.

ي فعل، بما في ذلك عدم التصرف، يؤدي إلى أذى، أو احتمال وقوع أذى، أو تهديد بالأذى ضد الطفل. ويستخدم “سوء المعاملة” كمصطلح شامل للإساءة والإهمال. َُ

تعطي منظمة الصحة العالمية تعريًفا لسوء المعاملة على أنه "حالات الإيذاء والإهمال التي يتعّرض لها الأطفال دون سن 18 سنة. وتشمل تلك الظاهرة جميع ضروب إساءة المعاملة الجسدية و/أو العاطفية والإيذاء الجنسي والإهمال والاستخفاف والاستغلال التجاري أو غيره من أنواع الاستغلال، التي تتسّبب في إلحاق أض ارر فعلية أو محتملة بصحة الطفل وتتهّدد بقاءه على قيد الحياة أو نماءه أو ك ارمته في سياق علاقة من علاقات المسؤولية أو الثقة أو القوة." وفي سياق المعايير الدنيا لحماية

الطفل، يتوّسع نطاق التعريف ليشمل الأذى الذي يسببه أشخاص لا يعرفهم الطفل.

سوء المعاملة الذي يتسبب في أذى للرفاه النفسي أو العاطفي للطفل. ويمكن أن يشتمل على تقييد تحركات الطفل، والاحتقار، والسخرية، والتهديدات، والترهيب، والتمييز، والرفض، وكون مقدمي الرعاية غير متوفرين عاطفًيا أو غير مهتمين بشكل دائم تجاه الطفل، والأشكال الأخرى غير الجسدية للمعاملة المعادية التي تحرم الطفل من بيئة مناسبة وداعمة. وهو ُيعَرف أي ًضا باسم سوء المعاملة النفسية.

يختلف تعريف “الحضر” من بلد إلى آخر. يمكن تعريف المنطقة الحضرية بعنصر أو أكثر من العناصر التالية: المعايير الإدارية أو الحدود السياسية (على سبيل المثال، المنطقة الواقعة ضمن اختصاص بلدية أو لجنة مدينة)، أو حجم عتبة السكان (حيث الحد الأدنى بالنسبة إلى مستوطنة حضرية يساوي بشكل عام حوالى 2000 شخص، مع أّن هذا الرقم قد يت اروح عالمًيا بين 200 و50000 شخص)، أو الكثافة السكانية، أو الوظيفة الاقتصادية (على سبيل المثال حيث أغلبية السّكان لا تتعاطى الأنشطة الز ارعية بشكل أساسي، أو حيث نجد فائ ًضا في التوظيف)، أو وجود الخصائص الحضرية (على سبيل المثال، الشوارع المعّبدة، الإضاءة

الكهربائية، الصرف الصحي).

نهج قائم على الحقوق لوضع الب ارمج، يهدف إلى الحرص على أن جميع الأشخاص الذين قد يكونون في خطر أن ُيستبَعدوا، يستطيعون الوصول بشكل متساو إلى الخدمات الأساسية، ولديهم أري في تطوير تلك الخدمات وتنفيذها. وهو يتطلب من المنظمات أن تبذل جهوًدا فعلية لمعالجة وإ ازلة العوائق أمام الوصول إلى الخدمات. ويشير الشمول أي ًضا بمعناه الأوسع إلى توفير بيئة مرّحبة لجميع الأطفال، وإلى تصميم خدمات لتلبية احتياجات الأطفال على تنوعهم.

حالة من العافية النفسية (وليس مجرد غياب اضط اربات الصحة العقلية) يستطيع فيها كل فرد إد ارك إمكاناته الخاصة والتكّيف مع حالات التوتر الحياتية العادية، والعمل بشكل منتج ومفيد، والإسهام في مجتمعه المحلي.

أينوعمنأنواعالدعمالمحليأوالخارجي،يهدفإلىحمايةأوتعزيزالرفاهالنفسيالاجتماعي،والوقايةمنأوالتعاملمعاضطارباتالصّحةالعقلية.تهدف ب ارمج الص ّحة العقلية والدعم النفسي الاجتماعي إلى (١) تخفيف ومنع الأذى، و(٢) تقوية المرونة للتعافي من الشدائد، و(٣) تحسين ظروف الرعاية التي تمّكن الأطفال والأهالي من البقاء على قيد الحياة والازدهار. انظر الص ّحة العقلية، والنفسي الاجتماعي، ورفاه الطفل.

طرقالعملالتيلاتمّيزضدالأطفالوالتيتأخذأعمارهم،وقدارتهمالمتطّورة،وتنوعهم،وإمكانياتهمفيالاعتبار.وتعززهذهالطرقمنثقةالأطفالوقدرتهمعلى التعلم،والتكلمبجأرة،وتشاركآارئهموالتعبيرعنها.ويتمتوفيروقتكافومعلوماتوموادملائمةللأطفال،وإيصالهالهمبفعالية.يكونالموّظفونوالبالغونودودين، ومحترمين، ومتجاوبين.

المسؤولية التي تتحملها المن ّظمات للحرص على ألا يؤذي مو ّظفوها، وعملياتها، وب ارمجها الأطفال. وهو يتضمن السياسات، والإج ارءات، والممارسات لمنع تعّرض الطفل للأذى من ِّقَبل المنظمات الإنسانية، وكذلك الخطوات للاستجابة والتحقيق عند حدوث الأذى.

يمكن أن تؤثر المشاعر أو العواطف غير السارة على مستوى الشخص في تأدية عمل ما، وقدرته على التعامل والمشاركة في التفاعلات الاجتماعية. فالانزعاج النفسي هوالذييؤثرعلىأنشطتكمفيالحياةاليومية.ويمكنأنيؤديالضيقالنفسيإلىنظارتسلبيةإلىالمحيط،والآخرين،والذات.ويشكلالحزن،والقلق،وعدم الانتباه،واضطاربالعلاقاتمعالآخرين،وبعضأعارضالمرضالعقلي،بعًضامنمظاهرالضيقالنفسي.

الشخص الذي يقل عمره عن 18 سنة.

أي طفل يكون على احتكاك مع سلطات إنفاذ القانون لأنه ُيزعم أنه خالف القانون الجنائي، أو أنه متهم بمخالفته، أو معتَرف به على أنه خالفه. وقد يتّم توقيف الأطفال بسبب الأنشطة التي يجّرمها التشريع رسمًيا، ولكن التي يدعو المجتمع الدولي لحقوق الإنسان إلى عدم تجريمها كحالة طارئة (مثل جارئم المكانة).

أي طفل يكون على احتكاك بنظام عدالة الأحداث أو نظام العدالة الجنائية بوصفه ضحية/ناجًيا، أو شاهًدا، أو في ن ازع مع القانون، و/أو أي طفل على احتكاك بُن ُظم العدالة المدنية و/أو الإدارية. وهذا المصطلح أشمل من مصطلح 'الطفل الذي هو في ن ازع مع القانون'.

تشير الطفولة المبكرة إلى الأطفال من عمر الولادة حتى 8 سنوات. يمكن تحديد الطفولة المبكرة أكثر كما يلي:

اُلر َّضع: من الولادة حتى عمر السنَتين 

عمرماقبلالدارسة:بين3و5سنوات 

عمرالدارسةالمبكرة:بين6و8سنوات.

الطفولة المبكرة هي مرحلة مهمة جًدا يتطّور فيها الدماغ بشكل سريع جًدا ويكون لديه قدرة عالية على التغّير. وفي هذه المرحلة، يتّم إرساء الأساسات للصحة والرفاه على مدى الحياة.

انظر الأزمة الإنسانية.

العامل الأساسي في حالة، الذي يتحمل مسؤولية رعاية الطفل ابتداء من تحديد الحالة ووصولا إلى إغلاق الحالة، في أي نهج لإدارة الحالات. قد يؤدي ممارسون

آخرون في مجال الخدمات الاجتماعية (مثل العاملين الاجتماعيين) أو حتى المحترفون الآخرون (مثل العاملين الصحيين) دور العاملين على الحالة أي ًضا.

طريقة للاستجابة للسلوك الجنائي تركز على إصلاح الضرر الذي سببته الجريمة و"إعادة إرساء" التوافق قدر الإمكان بين الجاني، والضحية/الناجي، والمجتمع ككل.ّ
وهي تنطوي على نحو أساسي على شكل من أشكال الوساطة وتسوية الن ازعات، وغالًبا ما تؤدي إلى اعتذا ارت، وتعويض أض ارر، ورد حقوق، وخدمات مجتمعية.